المستقبل في التركيز

مرحبًا بالجميع ومرحبًا بكم مرة أخرى في بودكاست LRQA 's Future in Focus. اسمي هولي وايلد، وأنا مديرة الاتصالات الخارجية العالمية في LRQA، ويسرني جدًا أن أسجل هذا البودكاست اليوم مع زميلتي ليان هاليداي.الآن هذه ليست المرة الأولى لك في هذا البودكاست ولكن بالنسبة لمستمعينا الجدد، هل يمكنني أن أطلب منك تقديم نفسك ؟

بالتأكيد، لذلك اسمي ليان هاليداي. أنا مدير الإقليم لأوقيانوسيا وأعمل حاليًا في بيرث أستراليا. أنا أعمل في هذا المجال منذ أكثر من 20 عامًا، وهو ما يبدو وقتًا طويلاً عندما تقوله، وقد كنت في الواقع مع LRQA لمدة 11 عامًا.

خلال ذلك الوقت، كان لدي مجموعة متنوعة من الأدوار، لذلك بدأت كمدير امتثال للساحل الشرقي لأستراليا، ثم انتقلت إلى سنغافورة حيث عملت لأكثر من عامين فقط كمدير مبيعات في سيميا وجنوب آسيا والشرق الأوسط وأفريقيا، ثم عدت إلى بيرث حيث توليت أدوارًا مختلفة.

لذلك، ضمن دوري، أعتني بالمبيعات لأستراليا ونيوزيلندا ولدي أيضًا دور عالمي حيث أكون صوت الهيدروجين داخل الشركة وأساعد في تطوير منتجات جديدة لقطاع الهيدروجين.

قد تكونون على دراية بالفعل بأننا أطلقنا مؤخرًا استراتيجية الاستدامة الداخلية الخاصة بنا والتي تسمى "كوكبنا، خطتنا" وملخصًا سريعًا لأولئك منكم الذين لم يسمعوا بها من قبل. كوكبنا، خطتنا تحدد طموحات LRQA البيئية والاجتماعية والحوكمة، والمعروفة باسم ESG، لإحداث تأثير إيجابي لعملائنا وزملائنا وموردينا ومجتمعاتنا وكوكبنا، والقائمة تطول.

تمتد الخطة على مدى سبع سنوات ويتم تنظيمها في سبعة التزامات هي السلامة والإنصاف والمجتمع والبيئة والتعليم والحوكمة والشمولية. من خلال قناة بودكاست المستقبل في التركيز، سنجري مقابلة مع خبير تقني لكل من هذه الركائز مع كون الشمولية موضوعنا لهذا اليوم. إذن دعونا نبدأ العمل وافقت ليان بلطف على تزويدنا بقصة تمهيدية أو حكاية. لقد طلبت شيئًا عالقًا معك حقًا يا ليان، أو لفت انتباهك مؤخرًا في مجال الشمولية، لذلك دعونا نبدأ، ما الذي ترغب في مشاركته مع مستمعينا ؟

نعم، لقد جئت إلى الشمولية من عدد غير قليل من المجالات المختلفة لذلك أعتقد أن أولها هو أنني مهندسة، لذلك بدأت مسيرتي المهنية كما قلت قبل حوالي 20 عامًا وفي الواقع في مسيرتي كان هناك أقل من 10 ٪ من النساء في تلك الدورة وهذه في الواقع نسبة أكبر بكثير مما رأيته طوال فترة عملي في الصناعة.

وأنا دائما، لدي قصة جيدة حقا، لذلك ربما كان حوالي ستة أشهر من حياتي المهنية ذهبت في دورة تدريبية، ونحن في الحانة بعد الدورة التدريبية وكان هناك 30 شخصا في الدورة ولكن فقط أنا وامرأة أخرى. وذهبت إلى الحانة بعد ذلك وطلبت سبريتزر نبيذ أبيض وقالت لي هذه السيدة الأخرى في الواقع، أوه إذا كنت تريد أن تبلي بلاءً حسنًا في هذه الصناعة، فعليك أن تطلب نصف لتر، لا يمكنك الحصول على سبريتزر نبيذ أبيض. وبالنسبة لي كانت تلك واحدة من اللحظات الحاسمة الكبيرة بالنسبة لي لما هو الشمولية.

لكن الشمولية تدور حول أن تكون نفسك في أي صناعة أو في أي مكان تجد نفسك فيه، وهذا بالنسبة لي كان دائمًا شيئًا لطالما دفعت من أجله خلال مسيرتي المهنية وأيضًا عندما كنت أدير فرقًا ثقافية متنوعة كبيرة جدًا، إنه شيء دعمني حقًا طوال مسيرتي المهنية والطريقة التي أدفع بها حقًا الشمولية في كل ما أقوم به.

الآن لمتابعة هذا الموضوع، دعونا نجري محادثة صادقة هنا حول الشمولية. إنه في بعض الأحيان موضوع مثير للجدل ويتم انتقاده في بعض الأحيان في سياق الأعمال. هل يمكنني أن أسأل لماذا تعتقد ذلك ؟

بالتأكيد، لذلك عندما ذكرت سابقًا أنني مهندسة، فأنا أكره هذا المصطلح، لأنني مهندسة تصادف أنها امرأة وأعتقد أن هذا يلخص سبب انتقادها. لأننا غالبًا ما نشعر أن الأشخاص يوضعون في مناصب أو يحصلون على وظائف لأننا نحاول أن نكون أكثر شمولية حيث يجب أن يكون الشخص المناسب للدور المناسب في الوقت المناسب بغض النظر عن التنوع أو الخلفية التي يأتون منها. وبالنسبة لي، عندما أعود إلى النقطة التي أقول فيها إن الشمولية تعني أن تكون نفسك، فهذا بالضبط ما يعنيه. لذلك نعم، لقد شاركت في النساء في الهندسة، والنساء في الهيدروجين وكلهن عظيمات في تعزيز ودفع الناس إلى الأمام، ولكن في الواقع يجب أن نتذكر أننا في هذا الموقف بسبب ما يمكننا تقديمه، وليس بسبب من نحن.

بالتأكيد ليان، وإلى هذه النقطة نعتقد بوضوح أن الشمولية التي يتم تسخيرها بشكل صحيح هي قوة للخير وبالتالي فهي واحدة من ركائز كوكبنا، خطتنا. إذن، بالنسبة لك، كيف تبدو الشمولية العظيمة ؟

بالتأكيد وهذا هو التنوع والتنوع الذي يجلبه الناس من خلفياتهم المختلفة، وثقافاتهم المختلفة، وأصالاتهم المختلفة، لذلك عندما توليت هذا الدور في سنغافورة، أقول دائمًا أنني ألقيت في هذا الفريق، لم يتم إلقائي فقط لكنني دخلت وعيني مغلقة، تم إعطائي فريقًا من الثقافات في جميع أنحاء العالم ولم أكن أدرك ما يعنيه ذلك.

وهكذا عندما ذهبت إلى الاجتماعات الأولية، كان الأمر في الواقع صعبًا للغاية لأنني كنت أدفع أفكاري إليها وكيف اعتقدت أن الأمور يجب أن تتم لأن هذا ما كنت أعرفه دائمًا، الطريقة الغربية، الطريقة التي كنت أعمل بها دائمًا داخل المملكة المتحدة وأستراليا والآن كنت أعمل مع فرق في جميع أنحاء الهند وماليزيا والصين وأماكن مختلفة. وقد استغرق الأمر مني في الواقع ستة أشهر إلى سنة للجلوس حقًا وفهم ما جلبته هذه الطرق المختلفة للتفكير بالفعل إلى البرنامج وأيضًا ما جلبته كطريقة مختلفة للتفكير في بعض هذه الاجتماعات أيضًا.

لذا بالنسبة لي، فإن الميزة التي تمنحها الشمولية هي أنك إذا جلست وأنت تقدر بالفعل كل هذه الخلفيات المختلفة، وما تجلبه كل هذه الأساليب المختلفة، وما تجلبه كل هذه الخيارات والآراء المختلفة، فستحصل على نظرة مختلفة تمامًا للعالم، سواء كان ذلك بالنظر إلى طرق مختلفة لحل المشكلات والطرق المختلفة التي تتكون من فرق يمكن أن يكون لها في الواقع مستوى تحفيزي مختلف أيضًا.

ممتاز، لذلك قمنا بتغطية بعض الفوائد هناك، لكنك علقت أيضًا على مدى صعوبة هذا الأمر. لذلك، إذا لم يحصل الأشخاص على الشمولية في أعمالهم بشكل صحيح في المرة الأولى، أو لم يعطوها الوقت أو الجهد الذي تحتاجه، فما تأثير ذلك، وما تأثير بيئة العمل غير الشاملة على الأعمال ؟

بالتأكيد يضر الدافع، يضر الناس الذين يشعرون بأنهم جزء من الفريق لذلك عليك أن تحترم وجهة نظر الجميع، عليك أن تحترم لماذا يمكن أن يكون لديهم شخص ما يوم الجمعة، لماذا يجب أن يكون لديهم بالفعل تلك العطلة، لماذا هم خارج لأن جدتهم مريضة. لماذا تحدث كل هذه الأشياء وليس فقط تحديها ولكن في الواقع طرح الأسئلة وقبولها على الرغم من أن ذلك قد لا يكون وجهة نظرك. وأعتقد أن الكثير من الناس يعتقدون أنهم شاملون ويجلسون فقط داخل فقاعة صغيرة ولكن في الواقع عندما يبدأون في مواجهة التحدي أو يبدأون في التساؤل عن السبب، فإننا نرى في الواقع أن الشمولية أصبحت حقيقة واقعة.

لدي مثال على ذلك، لذلك أنا المعيل الوحيد لعائلتي، نحن نعيش في أستراليا وليس لدينا عائلة ممتدة، هناك فقط أنا وزوجي وطفلين. لقد اتخذنا القرار قبل بضع سنوات بأن يتخلى زوجي عن العمل وأن يبقى في المنزل يا أبي. كان ذلك في العديد من الثقافات وحتى ثقافتنا مستهجنة في الواقع ولا يفهم الناس ذلك، لذلك عندما نجري محادثات حول حفلات الشواء أو عندما أجري محادثات في الواقع مع الزملاء، إذا لم يفهموها، فإنهم في الواقع يرفضونها تمامًا وهذا يمكن أن يكون له تأثير سلبي على كل من شعورنا حيال ذلك والتساؤل عما إذا كان هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به داخل عائلتنا. إنه في الواقع الشيء الصحيح الذي يجب القيام به بالنسبة لنا في هذه المرحلة من الزمن وعندما يكون الناس منفتحين على ذلك ويتقبلون أنه يمكنك إجراء بعض المحادثات الجيدة حقًا حول هذا الموضوع. هذا مثال على كيفية الانفتاح وطرح الأسئلة بدلاً من مجرد وضع تحيزك عليها ثم رفضها أولاً والتفكير في تأثير ذلك على الآخرين.

لذا، أعتقد أن إجابتي هي إذا لم يكن لديك شمولية، فأنت تستبعد الناس، ولا تمتلك روح الفريق وتجعل الناس يشعرون بالإحباط وتشكك في دورهم داخل الفريق أو داخل مجتمعهم.

شكرًا، ليان، أنا أقدر جدًا تقديمك لأمثلة عملية لمستمعينا، فهذا يجعل الموضوع حيًا حقًا، لذا شكرًا لك على مشاركة ذلك. هل يمكننا تمديد ذلك وهل يمكننا تقديم بعض النصائح العملية لمستمعينا اليوم من حيث ما إذا كانوا يعملون في شركة، هل تعرف من يريد البدء في القيام بعمل أفضل ضمن الشمولية من أين يبدأون ؟ من أين تبدأ الشركة عندما يتعلق الأمر بإنشاء مكان عمل شامل ؟

لذا، فإن أول شيء هو التوقف والسؤال. لذلك، كما قلت، نعيش جميعًا تحت هذه الفقاعة معتقدين أن لدينا شمولية ولكن هل نطرح الأسئلة الصحيحة، هل نحن منفتحون بما فيه الكفاية مع بعضنا البعض لنكون قادرين على التأكد من أن لدينا شمولية. هل هناك شخص داخل المنظمة لا يأتي أبدًا إلى الأحداث التي ننظمها، هل هناك شخص دائمًا في وقت محدد أو يجلس في الزاوية ولا يطرح بالضرورة الأسئلة لماذا ؟ هل نطرح الأسئلة الصحيحة، هل نحن منفتحون بما يكفي لفهمها. هل يتعلق الأمر بثقافتهم وخلفيتهم وتفضيلاتهم ووضعهم العائلي والتأكد من ذلك.

لذلك، لدي مثال آخر هنا يمكنني تقديمه على الأرجح. لذلك، قبل عامين عدت من إجازة الأمومة، عدت إليها مباشرة بعد أن كنت مع طفلي الأول، ذهبت بدوام كامل. أدركت بعد بضعة أسابيع، بعد شهر من ذلك أنني كنت في الواقع متوترة إلى أقصى حد. لم أستطع القيام بذلك وكان ذلك لأنه في وقتي من الحياة كان هذا آخر طفل أنجبته وشعرت أنني لم أكن أعطي، كنت ممزقة، أردت قضاء المزيد من الوقت معهم، كنت أحاول العمل بدوام كامل ولم يكن الأمر مناسبًا لي. لذلك، لم أكن أعطي أكثر ما لدي، كنت متوترة، كنت، لم أكن أكمل المهام كما يجب أن أكون، لذلك ذهبت في الواقع إلى أسبوع لمدة أربعة أيام وما زلت حاليًا في أسبوع لمدة أربعة أيام. وكان ذلك للسماح لي بالحصول على هذه المساحة، والحصول على حياتي الأسرية ولكن أيضًا، كنت أعرف أنني لم أكن أبذل قصارى جهدي في الوظيفة لأنني لم أستطع الحصول على هذا التوازن والاستماع إلى العمل. ولكن إذا لم يستمعوا، كنت سأستمر في أن أكون ذلك الشخص المجهد، ربما كنت قد تركت المنظمة، كنت سأظل غير قادر على تقديم أقصى ما لدي أو كنت سأكون ذلك الشخص الجالس فقط، وفقط، ما هي الكلمة التي تستاء بهدوء من حقيقة أنني كنت مضطرًا للعمل خمسة أيام في الأسبوع وليس لدي هذا الوقت.

لذلك، كما قلت، فإن النصيحة التي يمكنني تقديمها هي احترس من العلامات، واحترس من الأشخاص الذين لديهم تغييرات في الحياة واسأل لماذا إذا كانوا لا يقومون بالعمل الذي اعتادوا القيام به واسألهم الأسئلة وكن منفتحًا، هذا كل ما يمكننا القيام به. عدم التظاهر بأن كل شيء على ما يرام، يسأل الناس ويطلبون الانفتاح.

أنا أحب ذلك ولم أكن لأفكر في أنك تعرف أنك تفكر في هذا، حسنًا، ما هي النصيحة التي سنقدمها للناس للانطلاق وتبني الشمولية، وفي الواقع، يتعلق الأمر بالتوقف والتوقف والمراقبة والاستماع والسؤال، لذلك شكرًا جزيلاً على تغيير عقليتنا في ذلك. لذلك، دعونا نعد مستمعينا قدر الإمكان، إذا كنت تعرف أنهم يبدأون برنامج العمل هذا لاحتضان الشمولية بما يتجاوز النقطة التي يتوقفون عندها ويلاحظون ويستمعون ويتفاعلون مع موظفيهم. ما هي بعض التحديات الأساسية التي سيواجهونها، وما هي التحديات في بناء مكان عمل شامل حقًا ربما يجب على الناس الاستعداد له ؟

أعتقد أن هولي ألمحت إلى هذا المجال حيث تحدثت عن بعض تحديات الشمولية عندما يتحدث الناس عن هذه الأشياء، وأحيانًا يعتقد الناس أنك تفعل ذلك فقط للحصول على أرقامك لتبدو جيدة في تقريرك، صحيح.

لذلك، إذا تعاملنا مع الأمر بطريقة تجعلنا منفتحين بالفعل حول سبب قيامنا بذلك، فإن الشمولية لا تتعلق فقط بالحصول على النسبة الصحيحة في المواضع الصحيحة. تتعلق الشمولية بالانفتاح والسماح للناس باستخدام مواهبهم ومهاراتهم في المناصب المناسبة. يتعلق الأمر أيضًا بإعطاء الناس الوقت المناسب عندما يحتاجون إليه، والنهج الصحيح عندما يحتاجون إليه والتعاطف مع ما يحتاجون إليه في ذلك الوقت للسماح لك بالحصول على أفضل ما لديهم.

لذلك أعتقد أنه إذا حددنا كل هذا في البداية بدلاً من الناس الذين يعتقدون أن الشمولية هي فقط حول الحصول على أرقامك بشكل صحيح، أو الحصص الخاصة بك بشكل صحيح، فالأمر لا يتعلق بإعطاء الناس الفرص ليكونوا قادرين على تحقيق إمكاناتهم، لذلك ما هي الاستراتيجيات التي أعتقد، أعتقد أن هذا ما يمكن ولكن، وإلا يمكنك الوقوع في الناس الذين يفكرون فقط نعم لقد كان لدينا كل هذا من قبل، صحيح، نعم الناس فقط، نريد أن يكون لدينا الحق، نريد أن يكون لدينا الأرقام الصحيحة في التقرير.

لذلك أعتقد أنه من الصعب الإجابة على هذا السؤال ولكنه يتعلق فقط بوضع استراتيجيتك والانفتاح حول ما تحاول تحقيقه واستخدام أمثلة في الوقت الفعلي بشكل صحيح، هذه هي الطريقة التي ستحصل عليها، باستخدام أمثلة من الأشخاص وأيضًا الحصول على ملاحظات من الأشخاص حول شعورهم بالشمولية وما تعنيه الشمولية بالنسبة لهم.

ممتاز، نعم نسعى جاهدين للشفافية وننظر إلى ما وراء الأرقام، بالتأكيد.

أعتقد أن هذا ملخص جيد حقًا لثرثرتي هولي وهو صحيح تمامًا، إنه السعي من أجل الشفافية على الأرقام، بالتأكيد نعم.

أعتقد أننا ربما نكون قد تناولنا للتو السؤال التالي الذي كنت سأطرحه عليك، لكنني سأطرحه على أي حال في حال كان لديك أي أفكار نهائية. لذلك، السؤال الأخير ليان، دعنا نعود خطوة إلى الوراء، لقد غطيت العديد من الزوايا المختلفة في الشمولية وأنت تعرف التحديات التي نحتاج إلى أخذها في الاعتبار والفوائد وكيف تبدو. ولكن عندما يتم قول كل شيء وفعله، ما هو الهدف النهائي لبرامج الشمولية، ما الذي نسعى جاهدين لتحقيقه ؟

فريق يتمتع فيه الجميع بالفرصة المناسبة بناءً على مهاراتهم ورغباتهم ومواقفهم وفريق يشعر فيه الجميع أنهم يمكن أن يكونوا أنفسهم ولديهم الدافع.

وأخيرًا، مجرد تذكير لمستمعينا بأنه يمكنك معرفة المزيد عن كوكبنا، خطتنا على موقع LRQA ومشاهدة لوحة التحكم الرقمية الخاصة بنا والتي تتعقب تقدمنا مقابل جميع الركائز السبع.

لقد كنت تستمع إلى بودكاست LRQA Future in Focus، شكرًا جزيلاً على منحنا وقتك ونأمل أن نراكم قريبًا.